THE 5-SECOND TRICK FOR حوار مع النخبة

The 5-Second Trick For حوار مع النخبة

The 5-Second Trick For حوار مع النخبة

Blog Article



You are using a browser that won't supported by Fb, so we have redirected you to a less complicated version to provide you with the greatest working experience.

لكن بوترينغ يختلف مع سالي وأيمن في هذه النقطة، مؤكدا أن الشباب الألماني والأوروبي لا يريد تعليم الشباب العربي شيئاً موضحاً: "نحن لا نريد أن نُعَلِم ولا نستطيع أن نتقدم في الحوار إذا كنا نريد أن نُعَلِم، بل نريد أن نعرف كيف يفكر الطرف الآخر". يرى السياسي الألماني الشاب أن هناك ديمقراطية في ألمانيا وأن هذه الديمقراطية احتاجت لعشرات السنين لتتطور، ولكنه يوضح أن هذا النموذج لا يمكن استنساخه ونقله إلى العالم العربي، لأن لكل دولة ظروفها وخصوصيتها.

نعم، كانت هناك فئات عديدة من النخبة التي تعاونت معهم، ولكن معظم الأسماء المعروفة قد تخلت عنهم، فاتحين الباب أيضا للتيارات الدينية للاستيلاء على الثورات.

لتكن لدينا الشجاعة للاعتراف بخطئنا لنخرج من هذا الأفق المسدود، فبإدراكنا للهزيمة فقط يمكننا الخروج منها.

تجد سالي أن كثيراً من المعلومات التي تتناقلها الصحف ووسائل الإعلام الالكترونية مختلفة عن الواقع، ولذلا فقد أرادت الخروج من نطاق الحوارات الالكترونية مع الشباب الغربي لتصل إلى حوارات حقيقية، فقد كان لدى الحقوقية المصرية "فضول للتعرف على صورة الثورات العربية عامة والمصرية خاصة في أوروبا وفي ألمانيا".

ويسعى برنامج “حوار النخبة” لخلق لغة تواصل بين جيل صنع اسمه وحقق نجاح ومارس الحياة المهنية لعشرات السنوات في دول مختلفة، وآخر يأمل في الاستمرار في الريادة عبر ارتشاف خبرة من سبقه، ليخلق برنامج “حوار النخبة” بيئة حاضنة تلتقي فيها العقول، وتؤهل الطلاب إلى الحياة المهنية بشكل أكثر احترافية. 

نهيان بن مبارك يفتتح الدورة الثانية من منتدى «حوار النخبة»

أما عمار الحقب فقد كتب يقول: "ﺍﻟﻨﺨﺐﻣﺘﻔﺎﻭﺗﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﺍﺀ والدور خلال الربيع العربي، ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺨﺐارتبط دورها بالربيع العربي بشكل سلبي ولأسباب مرضية مذهبية أو طائفية أو عرقية مقيتة ﺗحولت ﺇﻟﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﺃﻭ ﻧﻤﻂللحاكم الديكتاتور ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢﻣﻦﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖﺗﺪﻋﻮﺍ في السابق ﺇﻟﻰ ﻗﻴﺎﻡ ﺛﻮﺭﺓ ﻣﻦﺧﻼﻝ ﺃﻷﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻭﺍﻟﻨﺪﻭﺍﺕ إلا أنها باعت تاريخها النضالي للحاكم المتهالك في آخر لحظاته.

وخُورُ، بالضم: ة بِبَلْخَ، منها محمدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ عبدِ الحَكَمِ،

ترجمة طه عبد الرحمن للكوجيطو الديكارتي بين النقد ونقد النقد

وأرى أنّ تلك النخبة هي نخبة المستقبل، وليس أصحابها ممّن نظّروا للمجتمعات وكتبوا عنها في المقاهي الثقافية.

محمد سليم العوا: أولا أنا عايز أقول لحضرتك إن علي فخرو أحد نماذج المثقفين المبتكرة الرائعة الذي جلس في حكومة دولته أكثر من عشرين سنة وزيرا للصحة ثم للتربية والتعليم ومن يوم أن خرج حتى الآن لم يكف عن النضال هو يناضل بنفس الطريقة التي كان يناضل بها وهو وزير.

ألاحظ حتى في الإعلام أن كبار الإعلاميين لم يعودوا لم يعودوا كلهم مدجنين لم يعودوا كلهم في حضن السلطة، في كثير من الإعلاميين خرجوا للهواء الطلق وقالوا الحق. للأسف أن بعض كبار الإعلاميين ذوي المناصب والمراكز المرموقة عادوا فارتموا ارتماء لا يناسب حتى سنهم في أحضان اتبع الرابط السلطة فكانت النتيجة أن الشباب وقفوا ضدهم. مراقبة الحراك الوطني والاجتماعي والثقافي تدل على أن دور النخبة المستقبلي أكبر من دورها الماضي وأن هذا الدور سيؤثر. أنا طبعا لا أستطيع أن أتنبأ بزمن لكن أستطيع أن أقول إنه على المدى القريب سوف نرى تأثيرا للنخبة أكبر بكثير من التأثير الذي كان لها في السنوات الماضية.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

Report this page